عَنْ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهَا قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ وَأَنَا خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ.

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم وصدق حين بلغ عن رب العزة فهذا الحديث الشريف دواء لداء أنتشر فى الامة
1- المصاحبة من البنت للولد والعكس
2- أنتشار الاغتصاب والسرقة والتفكك
لا أظلم ان قلت الجرائم بكافة انواعها

حينما أجد اخى أوابى الى جانبى فلن تجتذبنى ابدا اى كلمة يقولها اى شاب لا يتحمل مسؤليتها
حينما أجد اختى او امى الى جانبى لن أنجذب الى مظهر امرأة
أذا وجدت امى بجانبى لن ألجأ لتتبرج لتعويض ما احس به من عدم اهتمام
أذا كان ابى يعطينى ويرعانى ما سرقت وما دخنت او على الاقل لديه الوقت ليوجهنى

أبى كنت احتاجك لكنك تركتنى فلا تسالنى الان من انا وماذا افعل
أمى لم تهتمى من قبل لم الان وقد خسرت ما خسرت
تتركوننا لاجل جنى المزيد من المال اذن فالمال من حقنا انفقوة علينا لا نريدكم الان

.

بداية جديدة

لا احد منا يريد ان يسمع هذا من اخ او قريب او حبيب
لذا فلننظر الى انفسنا الان الى أهلينا
بناء المجتمع يبدأ من الداخل
لان المجتمع اسرة
أنجح داخل أسرتك
اسرتك حياتك
لن يفيدك المال اذا ضاع غالى عليك
حتى وان انشغلت بمساعدة الناس عن مساعدة اهلك
خيركم خيركم لاهلة
أهلك مجتمعك
التغيير الحقيقى
من الداخل
أهلك.................أمانة فى عنقك
لا تتركهم