اشرقت شمس الحق بحدث عظيم كان له تأثيره في مسيرة البشرية وحياة البشر طوال أربعة عشر قرنًا من الزمان، وسيظل يشرق بنوره على الكون، ويرشد بهداه الحائرين، إلى أن يرث الله الأرض وما عليها
كان ميلاد النبي "محمد" صلى الله عليه وسلم أهم حدث في تاريخ البشرية على الإطلاق منذ أن خلق الله الكون، وسخر كل ما فيه لخدمة الإنسان، وكأن هذا الكون كان يرتقب قدومه منذ أمد بعيد.
وفي (12 من ربيع الأول) من عام الفيل شرف الكون بميلاد سيد الخلق وخاتم المرسلين "محمد" صلى الله عليه وسلم.
كيف نحتفل بالمولد؟
يميل أكثر العلماء إلى شرعية الاحتفال بالمولد النبوي، ووجوب إحياء هذه الذكرى بالذكر والعبادة، والتماس مواطن القدوة في حياة صاحب الذكرى صلى الله عليه وسلم، والاقتداء به وإحياء سننه، والسير على نهجه وشرعته.
يقول الإمام "ابن حجر العسقلاني": "أصل عمل المولد بدعة لم تنقل عن أحد من السلف الصالح من القرون الثلاثة، ولكنها مع ذلك قد اشتملت على محاسن وضدها، فمن تحرّى في عملها المحاسن وتجنب ضدها كان بدعة حسنة".
ويقول الإمام "السخاوي": "لو لم يكن في ذلك إلا إرغام الشيطان، وسرور أهل الإيمان من المسلمين لكفى، وإذا كان أهل الصليب اتخذوا مولد نبيهم عيدًا أكبر، فأهل الإسلام أولى بالتكريم وأجدر".
ويقول العلامة "فتح الله البناني": "إن أحسن ما ابتُدع في زماننا هذا ما يُفعل كل عام في اليوم الذي يوافق مولده صلى الله عليه وسلم من الصدقات والمعروف، وإظهار الزينة والسرور، فإن ذلك -على ما فيه من الإحسان إلى
الفقراء- مشعر بمحبة النبي صلى الله عليه وسلم وتعظيمه في قلب فاعل ذلك
الاحتفال باذن الله حلال بس يكون صح
أنصر نبيك فى كل وقت
مش وقت ما نحس باهانه بس
[انصر نبيك على نفسك
على شهواتك
على شيطانك
أأمل فى وجه الله انك تكون رفيق الحبيب عليه افضل الصلاة والسلام فى الجنة
خاف على أمة الرسول
وجهها للخير
لعلك بدة تريح الرسول يوم الدين باذن الله
ما هو كتير اوى تعب عشانا
يارب دا يكون بداية لحد منا يبدأ يدرس حياه الرسول عليه الصلاة والسلام
او على الاقل عهد على انفسنا فى ذكرى ميلاد الحبيب عليه الصلاة والسلام كل عام
أكون قدمت جديد للاسلام والمسلمين
ولو انى بس اصلى عليه
نذكر الناس بيه
نفع الله بنا المسلمين امين يا رب العالمين